قالها وكان على قدر الثقة بنفسه
قالها وهمته عاليه واعلن الحرب غير آبه بشيء
لا اعلم حقيقة ان كسب الحرب الى الان ام لا فلا يعلم الغيب الا الله
لايهم ولكن تساءلت دوما الى متى ؟!
الى متى الخضوع والخنوع والركون الى الضعف والذل والهوان
الى متى نبقى ندافع ولانبادر يوما..
نبقى نصد الهجوم ولانفكر بالمباغته..
أتمكن الضعف منا؟!
هل استسلمنا بسهوله؟!
هل نحن ضعفاء لهذه الدرجه ؟!!
سؤال لكل من قال ياليتني في ساحة الجهاد بفلسطين او بالعراق او بأي مكان
لاقاتلنّ في سبيل الله ولاستشهد ولمن طالما دعى ان يرزقه الله الشهاده
بالله عليك هل انت صادق بطلبك هذا؟؟؟!
ام هي كلمة من خلف جدار القلب ولم تخترقه ابدا ؟!
عفوا لاتغضب لا اقصد التشكيك في نيتك ولكن اريد ان تقف نع نفسك وقفة صدق فقط
حسنا اراك تقول طبعا صادق واراك تشتعل غضبا مني
لاتغضب وقف سيتحقق حلمك
لن تضطر الى الذهاب الى فلسطين او اي مكان لا
سأحضر لك الجهاد اليك بعون الله وساحة القتال امامك كي لاتتعب وتقاتل اينما كنت ببيتك بعملك بجامعتك بالشارع بالحافله بكل مكان...
يتبع في المشاركه القادمه
تنويه : الصبر مفتاح النصر ستحتاجه لذلك لاتمل من القراءه حتى تفهم الموضوع